Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Les Juifs Marocains ///اليهود المغاربة

10 décembre 2014

من تاريخ اليهود الأمازيغ


من تاريخ اليهود الأمازيغ

 


رشيد نجيب سيفاو
إن السؤال الذي يطرحه أي مهتم بتاريخ اليهود بالمغرب بديهي جدا, وهو: من أين أتى اليهود إليها ؟ ومن الصعب حاليا إيجاد رد مقنع عليه, إلا أن ما توصل إليه عدد من الباحثين يفيد أن يهود المغرب ينحدرون من القبائل الأمازيغية التي اعتنقت الديانة اليهودية منذ القديم.
يمثل تاريخ اليهود المستقرين بمناطق الأمازيغ مكانة هامشية في الأبحاث الخاصة بتاريخ اليهود بالمغرب، بسبب الطابع المتجزئ للكتب التاريخية المتناولة لهم. فنجد أن اليهود الذين يتكلمون بالدارجة ويعيشون في الحواضر, قد خلفوا وثائق عن تاريخهم وتاريخ علاقاتهم مع المحيط, وبالمقابل فإن المعطيات الخاصة بتاريخ اليهود الذين عاشوا في المناطق القروية قليلا ما ترد في وثائق مكتوبة لأنها شفوية لا تتداولها سوى الألسن. لكن المشكلة هنا تتمثل في اختلاطها بعدد من الأساطير والخرافات.
وقد جاء مستكشفون أوروبيون إلى هذه الجهات للتعرف على تاريخ اليهود بها, وضمنهم جون دافيدسون الذي لم تنجح مهمته لأنه اغتيل. ثم جيمس ريكاردسون الذي أتى إلى المغرب سنة 1840, وتوصل إلى ملاحظات كان أبرزها وصفه يهود الأطلس بأنهم " يهود شلوح" يتحدثون الأمازيغية بسلاسة مثل الأمازيغ ويمارسون عادات لا تختلف جدا عنهم. وفي 1936, جاء صحفي فرنسي اسمه بوتيل إلى إفران (جنوب المغرب) وزار مركز الشؤون الأهلية منجزا استطلاعا مكتوبا بعنوان:"ملاح إفران", وترجم الحكاية اليهودية المحلية المشهورة بالنسرافيم. أما في 1947, فسيعقد لقاء بين الباحث الفرنسي مونتوي وعدد من يهود إفران بوساطة من القائد العسكري للمركز ريني بيلوبوف وقام هذا الأخير بمده بأرشيفات إدارية متعلقة بيهود المنطقة ولائحة مكتوبة بالعبرية مع ترجمة لها إلى الفرنسية. وفي 1948, سيعود نفس الباحث, وسيلتقي الحاخام الأكبر وعدد من مشاييخ اليهود, وقدموا له عدة شروحات وقاموا بزيارة إلى المقبرة القديمة شمال الملاح ووقفوا على الكتابات العبرية المنحوتة على القبور القديمة.
وفي بداية القرن العشرين، قدم العبراني ناهوم سلوشز إلى المغرب لدراسة أصول مجموعات اليهود المتواجدة به. واعتبر أول من درس علميا تاريخ هذه المجموعات التي تسكن في الجهات الداخلية. إنه يعتقد أن اليهود الذين هاجروا من فلسطين إلى المغرب قد اندمجوا ضمن الأمازيغ حتى أصبحوا مهيمنين في عدد من المجالات. وأثناء الحماية, ولتجربته في دراسة هذه المجموعات, أرسل ناهوم سلوشز في مهمة إلى المغرب ضمن "اللجنة العلمية المغربية" التي أنجزت عددا من الدراسات عن المجتمع اليهودي, ووجهت أعمال ناهوم سلوشز النظرة الفرنسية إزاء يهود المغرب. وبعد دخول نظام الحماية إلى المغرب, عين ناهوم سلوشز من طرف سلطات الحماية لدراسة الجماعات اليهودية بالمغرب على أن يسلم استنتاجاته مباشرة إلى المقيم العام ليوطي.
ولأن ناهوم سلوشز كان متبنيا للأفكار الصهيونية, فقد أراد استغلال يهود المغرب بإيقاظ الشعور القومي لديهم لدعم الحركة الصهيونية. غير أن إدارة الحماية ستعزله من مهمته لهذا السبب. وبناء على استنتاجاته, نجده يقر أن اليهود الذين يعيشون في مناطق الأمازيغ ويتحدثون بالأمازيغية هم الذين حافظوا على تقاليدهم الدينية اليهودية عكس يهود المناطق الحضرية الذين يتعلقون برجال الدين على حساب عقيدتهم كما أنهم اندمجوا سريعا في نموذج الحماية الغربي على حساب هويتهم مثل يهود الجزائر وتونس وهو ما أسفر عن فقدان التميز اليهودي لديهم.

Publicité
Publicité
10 décembre 2014

تاريخ اليهود بالمغرب.. الجذور والمستقبل

nouini 267800992

يوسف النويني

عاش اليهود إلى جانب المسلمين في المغرب في "انسجام" تام إلى أن ظهرت "الصهيونية" التي دفعتهم إلى الهجرة إلى "أرض الأجداد" بعدما عاشوا حياة "الشتات" في مختلف بقاع العالم، ورحلوا إلى "إسرائيل"، بعدما عاشوا حياة رغيدة وهانئة في المغرب، واحترفوا التجارة والحرف التقليدية وأسسوا لأنفسهم "الملاحات" التي حافظوا من خلالها على ثقافتهم وديانتهم. بعد رحيلهم خلّف ذلك فراغا في الأسواق، وانخفض مستوى الاقتصاد المغربي في المدن والحواضر الكبرى كمراكش والدار البيضاء وفاس، حيث كان عددهم يقدر بـ 250 ألف يهودي سنة 1940م تم تهجيرهم إلى إسرائيل مع مطلع الخمسينيات من القرن العشرين تحت إشراف "الموساد" والمنظمات الصهيونية العالمية كـ"الوكالة اليهودية" (الجهاز التنفيذي للحركة الصهيونية).

 

ومن جهة أخرى ومنذ سنة 1948 حتى سنة 1961 هاجر إلى إسرائيل أزيد من 100 ألف يهودي، حيث عملت المنظمات السرية الصهيونية على زرع فكرة الهجرة والتحفيز عليها عبر إقامة النوادي والسهرات وتمثيل المسرحيات الملحمية الداعية لإقامة " وطن قومي لليهود " على أرض فلسطين، وهناك بدأت الدعاية الصهيونية للتأثير على أغلبهم حيث لم يتوانوا في جمع أغراضهم والرحيل إلى "أرض الميعاد".

مع مجيء الاستعمار الفرنسي عومل اليهود المغاربة بشكل "أقل استعمارية" على عكس المغاربة المسلمين بإيعاز من الصهيونية العالمية التي كانت آنذاك تحتل وتستولي على القرى الفلسطينية بقوة السلاح والإرهاب والترحيل. وبعد حصول المغرب على استقلاله سنة 1954 واصلت الوكالة اليهودية تنظيم هجرة اليهود بشكل غير شرعي لإسرائيل حتى منتصف الستينيات من القرن الماضي حيث وصل عدد اليهود الذين هاجروا واستقروا بإسرائيل إلى أزيد من 400 ألف نسمة خلال سنة 1974م .

وتعزيزا للموضوع أسُوق للقارئ الكريم قصة كما رواها لي عمي الذي يشارف على الثمانين عاينها عندما كان في سن العاشرة ، كان لهذه القصة وقع شديد عليّ منذ أن سمعتها وأنا طفل صغير، مفادها أن جدي لأبي ـ رحمه الله ـ استأجر يهوديا صانعا من "الملاح" المجاور لقريته ليصنع له "حلسا" لبغلته، وأثناء حديثهما وتجاذبهما أطراف الحديث أثار جدي قضية "بيت المقدس"، فقال له هذا اليهودي بأن على كل يهودي أينما كان في العالم أن يؤدي مبلغا متفقا عليه لصندوق تُجمع فيه الأموال لإقامة "الدولة اليهودية" يتكفل بذلك رسلٌ ومبعوثون يتجولون في العالم لهذا "الغرض النبيل". وعندما سأله جدي ما الجدوى من ذلك وأنتم محقورون في العالم تصنعون الأحلاس وتَسْتَجْدون المسلمين ؟ رد اليهودي بلكنته المعروفة بكل وقاحة : "بيت المقدش ديالنا أسيد الحاج"، فلم يتمالك جدي ـ رحمه الله ـ نفسه ورماه ببلغته قائلا: "لعنك الله قم من أمامي..".

قد ينعت تصرف جدي ـ اليوم ـ تصرفا ضدا "السامية"، لكن بالرجوع لزمن القصة وسياقها التاريخي نجد أن اليهود المغاربة عاشوا آنذاك ـ كما ذكرنا ـ في طمأنينة وسلام مع المغاربة المسلمين، والدليل على هذا أن اليهوديَ الصانع قد نال في آخر يوم قضاه لدى جدي كثيرا من البيض والسمن البلدي والدجاج والتبن ..كما روى ذلك لي عمي.

المهم في القصة أن اليهود المغاربة كان منهم من يؤمن بـ" دولة الأجداد" كغيرهم من اليهود الموزعين على العالم، وكانوا يساهمون بالمال لإقامتها، ولا يدخرون جهدا في انتظار أوان الهجرة إليها.لم أكتف بهذه القصة الشفوية فقط لإثبات أن اليهود عامة والمغاربة منهم خاصة يعملون بنص مقدس يسوقه الكاتب "حاييم الزعفراني" في كتابه "ألف سنة من حياة اليهود في المغرب" في باب جمع الهبات وطريقة جمعها منهم، يقول النص:"يجب على كل يهودي أن يستقر بأرض إسرائيل، والذين لا يستطيعون القيام بهذا العمل حقيقة، عليهم أن يحققوه بأموالهم، وذلك بضمان عيش أولئك الذين يسكنون أرض إسرائيل، بحيث يكون هذا العمل بمثابة إقامتهم فيها".

من جهة أخرى، وأنا أعد لمقالي هذا، شاهدت على "اليوتوب" شريطا صامتا يؤرخ لهجرة المغاربة اليهود من إحدى القرى المغربية، ومما أثارني هو حماستهم وفرحتهم وهم يدلون لموظف يهودي من الوكالة اليهودية بأوراق قديمة، أظنها أوراق السلالة، أو ثبوت الهوية اليهودية، ومما زاد من تأكدي أن المغرب كان بالنسبة لهم "محطة عابرة" ومستقر مرحلي قبل التوجه والهجرة إلى "أرض الميعاد"، أو بلغة عصرنا الآن "دولة إسرائيل"؛ منظر زوجين يهوديين شابين يحملان رضيعا ولد لتَوه ملفوفا في قماش رث وهما يجلسان في مقعد الحافلة التي ستقلانهما إلى"أرض الأحلام" سعيدين يكادان يطيران من الفرحة! لم أستغرب من سلوك هؤلاء المهاجرين ومن تعلقهم بـــ"أرض الأجداد" فتعاليمهم تحثهم على ذلك، بل دأب بعضهم خاصة كبار السن الذين لم تتح لهم الفرصة في الهجرة إلى" الأرض المقدسة" على دفن كيس صغير به قليل من تراب فلسطين معه في قبره إذا مات، كان يجلبه لهم من سبق وهاجر أو زار أرض الأجداد كما ساق ذلك "الزعفراني" في كتابه السابق الذكر.

اليهود المغاربة والمواطنة الإسرائيلية

هذه القاعدة من المهجرين أصبحت فيما بعد في إسرائيل هي الطبقة التي قامت عليها القوة العسكرية الصهيونية حيث؛ تم تجنيد جميع الشباب في الجيش الصهيوني الإسرائيلي لمواصلة أعمال الإرهاب في حق الفلسطينيين، كما استُعملوا في ميدان الفلاحة وأعمال البناء باعتبارهم "سفا رديم"؛ وهي الطبقة الأدنى في طبقات المجتمع الإسرائيلي الجديد تأتي بعد "الأشكيناز"؛ وهي الطبقة الأعلى. لقد عومل هؤلاء بطبقية رغم ما كانت تصوره لهم المنظمات الصهيونية من أنهم سيعيشون في مجتمع مثالي باعتراف قاعدة هامة من اليهود المغاربة أنفسهم .

وعلى خلاف الدول العربية لم يُسقط المغرب الجنسية المغربية عن اليهود الذين ولدوا في المغرب، سواء هاجروا لإسرائيل أو إلى بلد آخر ؛على اعتبار العلاقات التاريخية التي تربطهم بالمغرب وبالسلطة عبر تاريخ طويل، لم يمنع ذلك الآن من مناداة بعض الأصوات بمنع الإسرائيليين من دخول الأراضي المغربية باعتبارهم مجرمي حرب خاصة إذا علمنا أن جميع المواطنين في إسرائيل يخضعون للتجنيد شهرا كاملا في الجيش الصهيوني كل سنة، وخلال هذا الشهر يرتكبون مجازر ضد المدنيين من الفلسطينيين العزل من الأطفال والنساء والشيوخ بدون موجب قانون في تحد سافر لجميع القوانين الدولية .

من جهة أخرى هناك أصوات أخرى تنادي بقطع العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية بين المغرب وإسرائيل، لكن هذا الأمر يصطدم بالواقع حيث هناك اتفاقيات فلاحية وعسكرية وفي مجالات الاتصال قائمة الآن بين البلدين.

ولأن عددا هائلا من القادة العسكريين الذين يقودون الآن الحروب المدمرة ضد الفلسطينيين وبعض المؤسسين البارزين لدولة إسرائيل من أصول مغربية ويحملون الجنسية المغربية أطرح تساؤلا عميقا مفاده :هل كان المغرب "حاضنة" للصهاينة ؟ وهل كل اليهود المغاربة ساهموا في إقامة "دولة إسرائيل" الغاصبة ؟ وهل كان المغاربة الأوائل من أجدادنا يتوقعون أن أولئك اليهود الذين كانوا يتعايشون معهم بكل انسجام أصبح منهم الآن مدافعون شرسون عن الدولة الصهيونية وأصبحوا يرتكبون جرائم حرب ضد أناس مسالمين يدافعون عن حقهم في استرجاع قراهم ومدنهم المغتصبة ؟

على مشارف "الدولة القومية"

والآن وبعد أن أصبح في عمر "دولة الأجداد" أزيد من خمسين سنة، كلها تقتيل وتشريد لأصحاب الأرض، تتوالى الأصوات من داخل الدولة اليهودية _بزعامة يهود مغاربة _ للمطالبة بإعلانها "دولة قومية"؛ حيث يستعد الكنيسيت الإسرائيلي للمصادقة على "قانون القومية"، وينص هذا القانون على أن "إسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي"، كما يضمن حق تقرير المصير خاص ينفرد به " الشعب اليهودي" وحده في تجاهل تام لحقوق الفلسطينيين لتقرير مصيرهم. وهنا يظهر التناقض جليا بين سياسة الدولة الإسرائيلية التي تريد أن تلتحف بلحاف الدين اليهودي لجلب التعاطف العالمي وإرساء أسس الدولة الوهمية وبين ما ترتكبه من مجازر في حق أصحاب الأرض الحقيقيين؛ إذ بذلك تنكر حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والتخلص من قيود الاحتلال الذي يجثم على صدره منذ ما يقرب من نصف قرن .

تعتبر إذن محاولة إسرائيل الآن "لقومنة" الدين اليهودي طمسا لهوية دين سماوي ضارب في التاريخ والعمق البشري إذ هناك يهود يعارضون الدولة اليهودية التي اغتصبت حقا لتأخذ آخر غير منسجم مع التعاليم السماوية المنزلة على شعب التوراة والألواح.يقول المفكر العربي "عزمي بشارة في مقال " قومنة اليهودية في زمن تطييف العروبة" معلقا على انتهاك إسرائيل لحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم: "تقوم إسرائيل ببناء مؤسسات الدولة القائمة على حساب الحقوق الفلسطينية. ولكن، هذه المقولة ذاتها قد تتحول إلى مجرد شعارات. فإذا لم تمارس هذه الحقوق بالنضال وببناء الشعب، يبقى التعبير احتجاجاً في محله، في أفضل حالاته. كما أنه لا يكفي التأكيد على الغبن والظلم في القوانين التي تسن، بل يجب أن يكون ثمة نضال ديمقراطي ضد ما هو غير ديمقراطي، ووطني ضد ما هو استعماري، تقوده قوى وطنية، ذات مصداقية في حديثها عن الديمقراطية والمساواة".

3 décembre 2014

المغرب الاسلامي لكم ولدروسكم لا يحتاج

 

المغرب الاسلامي لكم ولدروسكم

لا يحتاج

*****

يامن تسبون الرسول والصحابة

انتم من اليهود اشر

*****

ما انتم من هؤلاء ولا هؤلاء

فانتم للمجتمع الانساني اضر

****

اترفضون السلم والسلام مع كل

الاديان فكبراؤكم للفتنة تصر

****

المغرب بلد اسلامي ورع واما

اليهود المغاربة فالكل بلده

مستقر

****

لا يمكنكم ان تنزعوا وطنيتهم

فهم مغاربة لامن المملكة

وسيادتها لا تضر
*****

انظروا ما يجرى لكم لاتباع

عشائر ابليسبكم تستهزئ

وبكم تمكر

****

المغاربة وملوكهم اسيادكم لكتاب

الله وسنة الحبيب ابدا

لن ولا تتنكر

****

تبا لكل متقول في اسياده

ودماء الابرياء من شره

تنهمر

****

وسحقا لمن يبيع جلبابه

للعملاءمن جلدته وبيته

بالعار والدمار يدمر

*****

والويل للحاقدين اين حلوا وارتحلوا

فالمغرب امن مكمئن مستقر

****

واقول للمتشذقين ان يهتموا بشوؤنهم

فالمغرب غير محتاج اليهم

وانه من الذئاب ينفر

****

الكلاب وراء مسيرته التنموية

تنبح وقافلته بالخطى

الثابتة تتفوق وتسير

*****

محمد عيساوي المغربي

*****

2 décembre 2014

اليهود ية والصحيونية

الفرق بين

اليهود ية والصحيونية

اليهوديةتعتبر اليهودية أقدم الديانات السماوية، التي نزلت على النبي موسى في مصر أثناء وجود بنى اسرائيل أو ما يعرف بالعبرانيين في مصر المنحدرين من سلالة إبراهيم عليه السلام، والمعروفين بالأسباط من بني إسرائيل الذين أرسل الله إليهم موسى بن عمران عليه السلام مؤيدًا بالتوراة، ومن بين اليهود أتباع اليهودية خرج يسوع التي أسست تعاليمه الديانة المسيحية.

تقدر بعض احصائيات 2006 أعداد اليهود حاليًا في العالم ب 14 مليون يهودي رغم أن تعداد اليهود في حد ذاته يعتبر قضية خلافية حول قضية
من هو اليهودي؟
الكتاب المقدس الذي أنزل على موسى في عقيدة اليهود هو التوراة الذي تتبناه المسيحية أيضا معتبرة إياه العهد القديم الذي تم إكماله بالعهد الجديد.
لكن أحكام و شرائع التوراة تشرحها الشريعة الشفوية و هي الشرح الحاخامي لنصوص التوراة و الذي قد سجل لاحقا في التلمود
*******
الصهيونية
هي حركة يهودية سياسية تهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين وذلك بتشجيع هجرة اليهود في أنحاء العالم كافة إلى فلسطين وإغرائهم بالأماني والأحلام الوردية التي تنتظرهم في الأراضي الفلسطينية لإقامة المستعمرات اليهودية .
واشتقت الصهيونية من اسم (جبل صهيون) في القدس،والذي يعتبر الأقرب إلى مكان بناء الهيكل في القدس كما هو مذكور في الصحائف المقدسة المسيحية واليهودية حيث بنى داود قصره بعد انتقاله من حبرون (الخليل) إلى بيت المقدس في القرن الحادي عشر قبل الميلاد، وهذا الاسم يرمز إلى مملكة داود، وإعادة تشييد الهيكل المزعوم.
وتعبّر كلمة صهيون عن أرض الميعاد وعودة اليهود إلى تلك الأرض.
-واصطلاحًا فكر وحركة سياسية هدفها توحيد اليهود في الشتات واسكانهم في فلسطين وتوجت جهودها بإقامة دولة اسرائيل عام 1948 ، أول من استخدم مصطلح الصهيونية هو ناثان برنباوم الفيلسوف اليهودي النمساوي عام 1890 الذي يعد الداعية الأول للفكر الصهيوني الحديث والمعاصر، والذي تقوم على آرائه الحركة الصهيونية في العالم.
وتم عقد أول مؤتمر صهيوني في مدينة بال ،في سويسرا ليتم تطبيق الصهيونية بشكل عملي على فلسطين فعملت على تسهيل الهجرة اليهودية ودعم المشاريع الاقتصادية اليهودية كما عملت على ترتيب المنظمات من أجل محاربة العرب
..
2 décembre 2014

JUIFS MAROCAINS

JUIFS MAROCAINS

********

quel que soit leur religion

ils sont Maocains

******

 

 

***********

 

***********

**********

**********

*********

***********

 

Publicité
Publicité
1 décembre 2014

الرد على اغلبية المصريين وخاصة اؤولي المفهومية العوراء

الرد على اغلبية المصريين وخاصة اؤولي المفهومية العوراء

*****

الممثل المصري يوسف شعبان

تتشدقون بكلام ما له اساس من العقلانية

انتم تتعملون مع الاقباط بذريعة

انهم من شعبكم فكيف تمنعون/ وبالدين

تعاملنا مع ابناء المغرب الذين سبقون البلاد بقرون الا انهم يهود مغاربة

اليهود المغاربة لحد الان لم يتنكروا لوطنهم الام المغرب

كيف تنعثون اسيادكم المغاربة باليهودية

وهم اسبقكم في الورع

نتحداكم لتعلمونا ديننا

لا اله الا الله محمد رسول الله

المملكة المغربية والحمدلله مليئة ببيوت رب العالمين

اما اليهود المغاربة هم اصلا مغاربة

وقد بايعوا ملوكنا الكرام

ومازالت بيعتهم امانة في عنوقهم

المغاربة اوفياء للوطن وللامرين

بعد الله ورسوله زيادة لهم دينهم ولنا ديننا

اليهود المغاربة ساندوا وطنهم المغرب في الشداء والرخاء

فمادا فعلتم انتم الا الكلام والاستهزاء

والاحقاد

يا اخي فكوا/ احريرتكم/ اولا

ولا تدخلوا انوفكم الوسخة في سيادة المغرب

ملوكنا اشراف اماجد مسلمون

واوفياء لا يعضون اليد التي اسدت لهم الجميل

طبلوا ماشاءلكم طبولكم المتقوبة

*******

 

سيدكم محمد عيساوي

المغربي الاصيل الذي لا يبيع اهله وعشيرته

ووطنه وملوكه

 

1 décembre 2014

رسالة الى يوسف شعبان الغبي الوغد

رسالة الى يوسف شعبان الغبي الوغد

*****

اقول للغبي الفتان وليس الفنان

لقدنعث المغاربة باليهود / يا حاقد

اقرا  هذا الموقع وضعه محمد عيساوي سيدك المعلم المغربي من اجلك وامثالك المرتزقة

ساجمع فيه كل من تطاول على اسياده المغاربة الشرفاء

وعلى كل مليون منك لا يساوي يهودين مغربيين

هم على الاقل رغم بعدهم عن وطنهم الام مازالوا يحنون له ويدافعون عن كرامته وسيادته

اما انت وامثالك فالى الجحيم

//////////

محمد عيساوي المغربي

سيدك يا اسفل الفنانين

******

 

1 décembre 2014

اليهود المغاربة ببلدهم المغرب زمان

اليهود المغاربة ببلدهم المغرب زمان

*****

-------------

-------------

************

***********

 

1 décembre 2014

الملك محمد الخامس (1909-1961) قال:"لا يوجد في


الملك محمد الخامس (1909-1961) قال:"لا يوجد في المغرب
يهود، يوجد مغاربة فقط" وهذا قول مُعبر
.

ليفي: البارح مثل اليوم يتم قول أشياء عديدة. في صيف 1940 ظهر للوجود قانون جديد عنصري ضد اليهود، أو لنقل ببساطة معاد لليهود، فاحتجوا على ذلك ونظموا لقاء بالملك محمد الخامس وفي هذه المناسبة بالذات قال جملته، التي أشرت إليها، حيث أفهم اليهود أن هناك فرقا ما بين ما هو مكتوب وبين الواقع. شهر بعد ذلك، استقبل الملك بحفاوة كبيرة وفد الطائفة اليهودية في المغرب وأجلسهم إلى جانبه مع شخصيات سياسية وعسكرية مؤثرة. البعض يقول إن بين تلك الشخصيات ألمانا كانوا مشرفين على الجيش الفرنسي. هذه المعاملة المتميزة لليهود إلى جانب مقولته الشهيرة "يوجد مغاربة فقط"، جعلا الملك محمد الخامس محبوبا من اليهود المغاربة وكذا اليهود في إسرائيل وفي أماكن أخرى
1 décembre 2014

جمعية اليهود المغاربة بالأرجنتين

جمعية اليهود المغاربة بالأرجنتين، برعاية سفارة المملكة المغربية بهذا البلد والحكومة المستقلة لمدينة بوينوس أيريس، شهرا للثقافة اليهودية المغربية ينطلق الاثنين ولا ينتهي حتى 5 دجنبرالمقبل.. إذ أوضح المنظمون أن هذه التظاهرة الثقافية، التي تسعى الجالية اليهودية المغربية في الأرجنتين من خلالها إلى تأكيد تشبثها بوطنها وبعاداته وتقاليده وقيمه، تتضمن تنظيم مجموعة من الأنشطة الإجتماعية والثقافية.

وسيتميز انطلاق هذه التظاهرة بافتتاح معرض لأعمال الفنانة التشكيلية التطوانية إيستير بنمامان تحت شعار "جذور" بموازاة مع عرض لتحف مغربية أصيلة، كما يتضمن برنامج هذا الملتقى تنظيم أربع ندوات ومائدتين مستديرتين وعرض الشريط الوثائقي "طانغو إن مارويكوس"(طانغو بالمغرب) لمارتا وولف.. وستتناول الندوات الأربع على التوالي مواضيع "أصول الموسيقى المغربية " و"أصل الثقافة المغربية في أمريكا اللاتينية" و"الجالية المغربية في الأرجنتين" و"الفن الشعبي والثقافة المادية اليهودية- المغربية"

Publicité
Publicité
1 2 > >>
Les Juifs Marocains ///اليهود المغاربة
Publicité
Archives
Pages
Les Juifs Marocains  ///اليهود المغاربة
Derniers commentaires
Newsletter
Visiteurs
Depuis la création 4 033
Catégories
Publicité